اولا اخواني هذه احداث القصه الحقيقه لمسلسل الكارتون الشهير كابتن ماجد و الكل يعرفه لكن هناك اوجه تشابه كثيره بين الاحداث الان
و شخصيات مصريه
ماجد كامل
ولد ذكي يلعب الكرة، عشقها وعشقته، أحبها وأحبته، وقبل ممارستها كان لا يجيد كرة القدم. هو فتى رائع صاحب مهارات رائعة تصعب هزيمته في لعبة كرة القدم نظرا لقدراته الفائقة ومهارته في تحدي الجاذبية وقوة سيطرتة على عالم الخيال ... لذلك ربّته أمه على حب الكرة، كان يتمنى السفر إلى البرازيل للعب كأس العالم لكن مسنواه المتدني لم يسمح أولا فأقسم أن يلهب خيال الأطفال بمهاراته الرائعة.وحلمه الأكبر والأهم أن يقود منتخب بلاده .لديه الضربة الصاعقة والضربة السريعة وضربة قلب الأسد الأحمر وضربة الشبح المرعب .لكن الان يمر بازمه و عليه ان يراجع نفسه ...
هل انا كابتن ماجد راسم البسمه على قلوب المصريين...هل انا كابتن ماجد 2008 و 2006.... اين انا الان عليه مراجعة نفسه عليه ان ينظر الى كابتن ماجد الان
اين كابتن ماجد الذي كان يبهر المصريين ...اين كابتن ماجد في تحقيق حلمه بالذهاب لنهائيات كأس العالم بالبرازيل..
بسام
خصم ماجد اللدود وأكثر الشخصيات شراسة وقوة، لكنه في الواقع طيب القلب رقيق المشاعر ومرهف الإحساس. توفي والده منذ أن كان طالبا في المرحلة الإعدادية فكان هو العائل الوحيد لأسرته في بداية حياته بالإضافة لعمله في متجر المدرب عصمت الذي سيتولى تدريبه فيما بعد. كان يعتبر الكرة وسيلة لكسب الرزق من أجل أن يبزغ نجمه فيها ويحقق عوائدا مادية ينفق بها على أسرته فكان يمارس المراهنات الغير قانونية ويتاجر بتمرير المكسب في بعض الأحيان، هو مهاجم هداف، ماكينة للأهداف يملك قوة ضاربة، وأشهر ضرباته هي ضربة النمر ومخلب النمر وأنياب النمر ومرعب الحراس. لم يستطع أن يفرض أسلوبه على مستوى الاحتراف وذلك بسبب علاقته بالمافيا لكن مساندة ماجد لفريق الفرح جعل بسام ينتصر على الفقر في النهاية ويساهم في نهضة الفريق حتى فوق مستوى فريق ماجد المحلي وفوق مستوى الشبهات. فأصبح لا أحد يملي عليه أي شروط.
لا اعرف ماذا يريد بسام ...هل يريد اللعب في فريقه ام يريد الاحتراف ...ام يريد ان يوقع جماهير بين شمدات عليه ان ينظر الى بسام و مهاراته التي اعتبرها افضل مهاره الان
الجميع يهابه فهوه صاحب تسديدات قويه و مراوغات الاحسن في بلده لكن عليه التركيز مع فريقه افضل من المشاكل و المشاحنات الجماهيريه
الكابتن وليد
حارس المرمى المتميز والعنيد، وسليل عائلة نبيلة ارستقراطية وأكثر الحراس براعة في البلاد على الإطلاق، بل إنه واحد من أفضل الحراس في العالم بعد حارس ألمانيا شوماخر ورعد وسمير حارس مرمى فريق المعوقين. قضى فترة احترافه في سويسرا بناء على نصيحة الكابتن صابر مدرب المنتخب. وكان أولا خصما لماجد في المدارس الابتدائية ثم إنضم إليه لاحقا في فريق المجد في الإعدادية. حارس مرمى متميز وعنيد، يلعب كثيراً في النهائيات، وهو مصدر ثقة لكل المدربين،
لكن نفسي اعرف ماذا يريد كابتن وليد ...بعد ان ترك فريقه و ذهب الى سويسرا..ثم رجعه الى فريق المنافس لكابتن ماجد ...ثم احترافه ...و الان يأتي له عرض من انجلترا
الى اين يا كابتن ماجد بعد ما تركت ناديك و انت بلا نادي اكثر نادي تحترف فيه موسم و تتركه الى اين ... و اين ينتهي بك المطاف
الأخوان منير وأنور شوقي
بحركاتهما البهلوانية في كرة القدم، ومن عادتهما أن يحولا الملعب إلى ساحة للسيرك البهلواني الممتع، وأنور يلعب كظهير أيمن بينما منير ظهير أيسر
لكن هما من افضل اللاعبين على الاطلاق ثم بعد ان تركو لعب كرة القدم ذهبوا الى مجال التدريب ...و ايضأ لم يتركو حركاتهم البهلوانيه او تصريحاتهم المثيره للجدل
خصوصأ منير شوقي الذي يشتهر بتصريحاته ...لكن اعتقد عليهم ان يركزو مع ناديهم ...حتى يكسبوا الدوري المحلي عليهم الابتعاد ان اي شيء اخر
غير التركيز في فريقهم
المدرب فواز
المعلم الخاص لماجد الذي ساعد كثيرا في صقل مواهبه وهو أيضا اللاعب البرازيلي السابق الذي عاش معاناة كبيرة في طفولته بسبب انفصال أمه عن الأسرة وموتها، وعاش معاناة أخرى قاسية في شبابه عندما أصيبت عينه بنزيف دموي في الشبكية يهدد بانفصال تام لها، أثناء أحد المباريات، مما منعه من المشاركة مع منتخب بلاده في كأس العالم بالرغم من أنه أفضل نجوم المنتخب، ولكن كانت الإصابة له بالمرصاد في طريق حلمه باللعب مع منتخب بلاده،
لكن السؤال هل يستطيع ان يذهب بالمنتخب الى نهائيات كأس العالم بالبرازيل؟....عليه ان يشعر بأن كل الجماهير معه لانه افضل مدرب اتى لمنتخب مصر
المدرب فواز صنع تاريخ ...مع المنتخب و عليه ان يكمل المشوار الاهم هو تصفيات كأس العالم ...و الذهاب بالمنتخب الى النهائيات بالبرازيل
عمر
الفتى المشاكس صاحب الفكاهة الحاضرة في كل وقت ومكان، صديق ماجد منذ أن كان طفلا يلعب في فريق المجد. وكان خلاف قد حدث بين ماجد وعمر في أحد الأجزاء أدى بعمر لخيانة ماجد والانضمام لفريق مدرسة الاعتزاز ليكون أحد قادة الفريق. ثم تاب وإنضم ثانية لفريق الفرح
غير انه يعيش في ثوب الفتى الامور الذي تعشقه الجماهير ...يشعر الواحد انه صادق ..و يخفي انتمائه لفريق المجد..و هو في مجال الاعلام
لكن واضح انه ينحاز لفريقه..ولكن هذا هو الاعلام يا استاذ عمر...اين الاعلام الصحيح من وجهت نظرك انت لا درست اعلام ولا دياولو...
ولا تفهم في اي شيء في الاعلام..هل الاعلام ان تأتي على جماهير نادي المجد حتى تحقق العداله؟...فاليسقط الاعلام المشبوه
ياسين
الفتى الذهبي للمسلسل. والبعض يقول أنه توأم ماجد لكن الرسم الكارتوني لا يوضح ذلك. يتميز برقة القلب والطباع وقلبه الكبير واجتماعياته المذهلة تفوق الخيال. عنده قدرة مذهلة على كسب الأصدقاء بعكس الكابتن الماجد الذي يسخر منه الجميع نظرا لخياله الجامح. مهاراته وفنونه الكروية متعددة ورائعة، وهو يكون مع ماجد ثنائيا مذهلا يستحيل إيقافه لذا تم تلقيبه هو وماجد بالثنائي الذهبي أو ثنائي الإعصار الرهيب. يشترك مع الكابتن ماجد أحيانا في تنفيذ ضربة اللون الأحمر المركبة. (ياسين ياسر) الفتى الرقيق توأم ماجد الروحي
لكن اين هو الان ياسين؟...اعتقد كل جماهير الكره المصريه تريد ان يرجع مثل قبل ياسين المرعب ...ياسين عاشق الشباك..ياسين المتعب
و اظنه سيرجع للملاعب ليكون مع كابتن ماجد الثنائي الذي يخاف منه المنافسين ...عليه اولا ان يعرف انه افضل مهاجم في فريقه و بلده و بعده
لم ارى مهاجم في تحركاته