تعاطف المطاوعة مع الثوار في سوريا رغم تحريمهم الخروج عن الحاكم !!!!

نلاحظ تعاطف (المطاوعة) و (رجال الدين) مع الثوار في سوريا ،، مع أن كثيراً منهم يحرّم المظاهرات والخروج على الحاكم ،، وإن المظاهرات والثورات ما هي إلا مظاهر غربية وغريبة على الإسلام ..

فهل تعاطفهم هذا هو بسبب الإنسانية والعدالة وحقوق الإنسان؟ أم أن الأمر مجرد إنتقام (طائفي) لا غير؟
كيف يصبح شخص طائفي مثل (عدنان العرعور) محط أنظار الثوار ورجال الدين؟

هل سقطت نظرية (ولي الأمر) و (خليفة المسلمين) من قاموس الدين؟؟

لمن الحكم إذن ؟

شوف مابعد بن عثيمين احد

راح وراح الحق معاه

ورجال الدين في وقتنا هذا مسيرين وليس مخيرين

انا بالنسبه لي والله ماهمني الا وطني الحبيب فقط! الله يديم عليه الأمن والأمان ويكفينا كل شر!
والباقي (ان ربك لبلمرصاد) (وترى السالفه كلها مطبوخه في مطبخ الصهاينه واليهود على يد اشهر الطباخين)! الله يكفينا شرهم!